نفى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز في أول ظهور له تعرضه لمحاولة اغتيال وقال إن إصابته بالرصاص كانت من أفراد من الجيش عن طريق الخطأ.
وتأتي محاولة اغتيال الرئيس الموريتاني في ظل احتقان سياسي وسط ضغوط من المعارضة لإنهاء الحكم العسكري في البلاد.
ويلقي مراقبون بالمسؤولية في محاولة اغتيال الرئيس على "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، في ظل إصرار ولد عبدالعزيز على مطاردة عناصر التنظيم.