أحداث "أكديم ازيك " هزت الشعور العام لنا كمغاربة غيورين على هذا الوطن وفخورين بالانتماء اليه...أحداث بينت الى حد ما الاستهتار واللعب بالنار من قبل أولا أبناء هذا الوطن ممن لم يقدر لهم تجاوز الشوفينية السياسية الضيقة والصراعات الانتخابوية الضيقة لمصلحة الوطن الكبرى...ثانيا بينت مدى الحقد الدفين لأعداء المغرب بجنوحهم لتوظيف أساليب أقل ما يمكن أن نقول عنها أنها بربرية...أحداث العيون درس يجب ألا يتكرر...الرحمة لشهداء الواجب الوطني من درك ملكي وقوات مساعدة ووقاية مدنية وأمن وطني.